أعلنت وزارة الثقافة أن مجموع الأعمال المقدمة لجائزة المغرب للكتاب برسم 2014، بلغ 180 عملا موزعا على مختلف أصناف الجائزة.
وأفاد بلاغ للوزارة أن هذا العدد توزع بين صنف السرديات والمحكيات (57 عملا) والشعر (33 عملا) والعلوم الإنسانية (36 عملا) والدراسات الأدبية واللغوية والفنية (31 عملا) والترجمة (12 عملا) والعلوم الاجتماعية (11 عملا).
وباشرت اللجنة العامة للجائزة التي يرأسها، هذا العام، الباحث محمد الطوزي، عملها بتوزيع الأعمال المرشحة على مختلف اللجان الفرعية المختصة بكل صنف من أصناف الجائزة لقراءتها والبت فيها وفق جدولة زمنية مضبوطة، في أفق الإعلان عنها بمناسبة افتتاح الدورة العشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب المزمع تنظيمها ما بين 13 و 23 فبراير المقبل.
وقد ترأس محمد لطفي المريني، الكاتب العام لوزارة الثقافة، أمس الأربعاء بالرباط، الاجتماع الأول للجنة العامة للجائزة.
وتعتبر جائزة المغرب للكتاب، التي مرت على إحداثها ثمان وأربعون سنة، محطة ثقافية سنوية هامة لتشخيص المتن المكتوب بالمغرب، وتتزامن مع إطلاق الوزارة لصيغة جديدة لدعم المشاريع الثقافية والفنية، ومن ضمنها قطاع الكتاب والنشر، بغية إرساء مقاربة شاملة وتحفيزية للصناعة الثقافية بوجه عام.
وأفاد بلاغ للوزارة أن هذا العدد توزع بين صنف السرديات والمحكيات (57 عملا) والشعر (33 عملا) والعلوم الإنسانية (36 عملا) والدراسات الأدبية واللغوية والفنية (31 عملا) والترجمة (12 عملا) والعلوم الاجتماعية (11 عملا).
وباشرت اللجنة العامة للجائزة التي يرأسها، هذا العام، الباحث محمد الطوزي، عملها بتوزيع الأعمال المرشحة على مختلف اللجان الفرعية المختصة بكل صنف من أصناف الجائزة لقراءتها والبت فيها وفق جدولة زمنية مضبوطة، في أفق الإعلان عنها بمناسبة افتتاح الدورة العشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب المزمع تنظيمها ما بين 13 و 23 فبراير المقبل.
وقد ترأس محمد لطفي المريني، الكاتب العام لوزارة الثقافة، أمس الأربعاء بالرباط، الاجتماع الأول للجنة العامة للجائزة.
وتعتبر جائزة المغرب للكتاب، التي مرت على إحداثها ثمان وأربعون سنة، محطة ثقافية سنوية هامة لتشخيص المتن المكتوب بالمغرب، وتتزامن مع إطلاق الوزارة لصيغة جديدة لدعم المشاريع الثقافية والفنية، ومن ضمنها قطاع الكتاب والنشر، بغية إرساء مقاربة شاملة وتحفيزية للصناعة الثقافية بوجه عام.
0 التعليقات :
إرسال تعليق