انتهى يوم 16 يناير الجاري تاريخ ترشيح الأفلام للمشاركة في المسابقة الرسمية للدورة 16 للمهرجان الوطني للفيلم ، المزمع تنظيمها بطنجة من 20 إلى 28 فبراير القادم ، ولم يعلن لحد الآن عن الأفلام المقبولة للمشاركة في مسابقتي الفيلم الطويل والفيلم القصير ، وعن تشكيلة لجنة (أو لجن) اختيارها . كما لم يتم الإفراج عن ملصق دورة 2015 ونحن على بعد أقل من شهر من انطلاقتها . فهل من باب الإحترافية هذا التأخر الملحوظ لحد الآن في الإعلان عن قوائم الأفلام المشاركة في مختلف فقرات المهرجان ، وعن أعضاء لجن التحكيم الرسمية وغير الرسمية ، وعن الشخصيات المزمع تكريمها وباقي الفقرات الأساسية لبرنامج المهرجان ؟؟؟
وفي انتظار الإفراج عن المعطيات المتعلقة بهذه الدورة الجديدة لا يسعنا إلا أن نذكر بعناوين الأفلام الطويلة الجديدة التي من المحتمل برمجتها في الدورة 16 لمهرجاننا السينمائي الوطني . ويتعلق الأمر بالعناوين التالية التي فاق عددها رقم 30 :
" الأوراق الميتة " ليونس الركاب و" جوق العميين " لمحمد مفتكر و " نصف سماء " لعبد القادر لقطع و " البحر من ورائكم " لهشام العسري و " قراصنة سلا " (وثائقي) للمغربية مريم عدو والبريطانية روزا روجرز و" رهان مثير " لمحمد كغاط و " إطار الليل " لطالا حديد (من أم مغربية وأب عراقي) و " كاريان بوليود " لياسين فنان و " جدران ورجال " (وثائقي) لدليلة النادر و " الحمالة " لسعيد الناصري و" الفروج " لعبد الله توكونة (فركوس ) و " أكادير إكسبريس " ليوسف فاضل و " أوركيسترا منتصف الليل " لجيروم كوهن أوليفار و " فداء " لإدريس اشويكة و " عايدة " لإدريس المريني و " ليلى " لأحمد بولان و " أفراح صغيرة " لمحمد الشريف الطريبق و " الوشاح الأحمر " لمحمد اليونسي و " دموع إبليس " لهشام الجباري و " هرقل ضد هيرميس " (وثائقي) لمحمد ولاد محند و " الشعيبية " ليوسف بريطل و " مستر دالاس " لمحمد علي المجبود و " لماذا لم آكل أبي ؟ " (فيلم كارطون) من إخراج جمال الدبوز و "خنيفيسة الرماد " لسناء عكرود و " المسيرة " لندير بن يدر و " زنقة الجنون " و " المتمردة " و " غناء السلاحف " (أفلام وثائقية) لجواد غالب و" مخالب الماضي " لعبد الكريم الدرقاوي و" أفغانستان : الله وأعداؤه " و" غوانتانامو : الحرب الأخرى " و" كابول تنادي بغداد " (ثلاثية ) من إخراج القيدوم عبد الله المصباحي ، انطلاقا من فيلمه " أفغانستان لماذا ؟" الذي صوره سنة 1982 وظل محجوزا بالمركز السينمائي المغربي لأكثر من ثلاثة عقود .
" الأوراق الميتة " ليونس الركاب و" جوق العميين " لمحمد مفتكر و " نصف سماء " لعبد القادر لقطع و " البحر من ورائكم " لهشام العسري و " قراصنة سلا " (وثائقي) للمغربية مريم عدو والبريطانية روزا روجرز و" رهان مثير " لمحمد كغاط و " إطار الليل " لطالا حديد (من أم مغربية وأب عراقي) و " كاريان بوليود " لياسين فنان و " جدران ورجال " (وثائقي) لدليلة النادر و " الحمالة " لسعيد الناصري و" الفروج " لعبد الله توكونة (فركوس ) و " أكادير إكسبريس " ليوسف فاضل و " أوركيسترا منتصف الليل " لجيروم كوهن أوليفار و " فداء " لإدريس اشويكة و " عايدة " لإدريس المريني و " ليلى " لأحمد بولان و " أفراح صغيرة " لمحمد الشريف الطريبق و " الوشاح الأحمر " لمحمد اليونسي و " دموع إبليس " لهشام الجباري و " هرقل ضد هيرميس " (وثائقي) لمحمد ولاد محند و " الشعيبية " ليوسف بريطل و " مستر دالاس " لمحمد علي المجبود و " لماذا لم آكل أبي ؟ " (فيلم كارطون) من إخراج جمال الدبوز و "خنيفيسة الرماد " لسناء عكرود و " المسيرة " لندير بن يدر و " زنقة الجنون " و " المتمردة " و " غناء السلاحف " (أفلام وثائقية) لجواد غالب و" مخالب الماضي " لعبد الكريم الدرقاوي و" أفغانستان : الله وأعداؤه " و" غوانتانامو : الحرب الأخرى " و" كابول تنادي بغداد " (ثلاثية ) من إخراج القيدوم عبد الله المصباحي ، انطلاقا من فيلمه " أفغانستان لماذا ؟" الذي صوره سنة 1982 وظل محجوزا بالمركز السينمائي المغربي لأكثر من ثلاثة عقود .
أحمد سيجلماسي
0 التعليقات :
إرسال تعليق