في الوقت الذي يتكرر فيه الحديث عن الصعوبات الكبيرة التي يواجهها
الكتاب المطبوع الورقي في مواجهة الكتاب الرقمي، برزت في فرنسا دار نشر جديدة عام
2003، تحمل اسم مؤسسها، دار نشر «فيليب راي». واستطاعت خلال فترة زمنية قصيرة
نسبياً أن تثبت وجودها، من خلال نوعية الأعمال التي تقدّمه.
وقد انتهجت الدار سياسة تقوم على نشر الأعمال الكبرى بحجم صغير وبسعر زهيد يكون بمتناول الجميع. هكذا تقوم بإعادة نشر نصوص تكاد تكون غير متوافرة إلاّ في المكتبات العامّة الكبرى. كذلك تعيد نشر أعمال كتّاب أجانب مثل رواية «أشكال السقوط» للكاتبة الأميركية الشهيرة جويس كارول واتس أو تسهم في التعريف بأصوات أدبية جديدة من أوروبا وإفريقيا وآسيا وغيرها من مناطق العالم. وتجد الكتابات الوثائقية في مختلف المجالات من التاريخ إلى الرياضة، مروراً بالسياسة والنقد والفنون الجميلة، مكانها بين مطبوعات الدار.
وقد انتهجت الدار سياسة تقوم على نشر الأعمال الكبرى بحجم صغير وبسعر زهيد يكون بمتناول الجميع. هكذا تقوم بإعادة نشر نصوص تكاد تكون غير متوافرة إلاّ في المكتبات العامّة الكبرى. كذلك تعيد نشر أعمال كتّاب أجانب مثل رواية «أشكال السقوط» للكاتبة الأميركية الشهيرة جويس كارول واتس أو تسهم في التعريف بأصوات أدبية جديدة من أوروبا وإفريقيا وآسيا وغيرها من مناطق العالم. وتجد الكتابات الوثائقية في مختلف المجالات من التاريخ إلى الرياضة، مروراً بالسياسة والنقد والفنون الجميلة، مكانها بين مطبوعات الدار.
0 التعليقات :
إرسال تعليق