افتتح مساء أمس السبت بمراكش ، المقهى الأدبي "كافيه كلوك" أو مقهى الساعة والذي يعد الثاني من نوعه بعد الذي افتتح في مدينة فاس سنة 2006 ولاقى نجاحا كبيرا.
ويقدم هذا الفضاء المتواجد بالقصبة بالمدينة العتيقة ، والذي حضر حفل افتتاحه السفير البريطاني بالمغرب، السيد كلايف ألدرتون إلى جانب فنانين وممثلين عن الجالية البريطانية المقيمة بالمدينة الحمراء وعدد من الضيوف ، برنامجا غنيا بالأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة. كما يعتبر "كافيه كلوك" فضاء للحوار والثقافة والفنون والتفاعل بين الساكنة المحلية والسياح البريطانيين وآخرين من مختلف الجنسيات. ويتميز هذا الفضاء المتواجد بقلب المدينة العتيقة بمراكش بإحياء وتقديم فن الحكي المعروف بالحلقة الذي يعتبر فنا وإرثا مغربيا عريقا. ويقدم "مقهى الساعة" لرواده معارض للفن التشكيلي، وأفلام وحصص لرياضة اليوغا و دروس في فن الخط العربي، وأخرى في فن الطبخ المغربي. ويقترح هذا الفضاء على رواده أيضا اكتشاف التراث الموسيقي المغربي الغني من خلال إقامة أمسيات غنائية تحييها فرق في فن كناوة والهواريات والأغنية الأمازيغية، إلى جانب فرق للروك كل سبت ابتداء من الساعة السادسة مساء. كما يسعى هذا الفضاء إلى إضفاء نفس جديد والحفاظ على فن الحكي "الحلقة" الذي اقترن ذكره بساحة جامع الفنا والذي يعد جزاء هاما من الذاكرة الجماعية للمغاربة وتقليدا عريقا ، وذلك من خلال إقامة جلسات للحكي بالعربية والانجليزية كل يوم خميس ابتداء من الساعة السابعة مساء، فضلا عن تكوين الشباب المغاربة في فن الحكي من قبل الحكواتي أحمد الزرغاني.
ويقدم هذا الفضاء المتواجد بالقصبة بالمدينة العتيقة ، والذي حضر حفل افتتاحه السفير البريطاني بالمغرب، السيد كلايف ألدرتون إلى جانب فنانين وممثلين عن الجالية البريطانية المقيمة بالمدينة الحمراء وعدد من الضيوف ، برنامجا غنيا بالأنشطة الثقافية والفنية المتنوعة. كما يعتبر "كافيه كلوك" فضاء للحوار والثقافة والفنون والتفاعل بين الساكنة المحلية والسياح البريطانيين وآخرين من مختلف الجنسيات. ويتميز هذا الفضاء المتواجد بقلب المدينة العتيقة بمراكش بإحياء وتقديم فن الحكي المعروف بالحلقة الذي يعتبر فنا وإرثا مغربيا عريقا. ويقدم "مقهى الساعة" لرواده معارض للفن التشكيلي، وأفلام وحصص لرياضة اليوغا و دروس في فن الخط العربي، وأخرى في فن الطبخ المغربي. ويقترح هذا الفضاء على رواده أيضا اكتشاف التراث الموسيقي المغربي الغني من خلال إقامة أمسيات غنائية تحييها فرق في فن كناوة والهواريات والأغنية الأمازيغية، إلى جانب فرق للروك كل سبت ابتداء من الساعة السادسة مساء. كما يسعى هذا الفضاء إلى إضفاء نفس جديد والحفاظ على فن الحكي "الحلقة" الذي اقترن ذكره بساحة جامع الفنا والذي يعد جزاء هاما من الذاكرة الجماعية للمغاربة وتقليدا عريقا ، وذلك من خلال إقامة جلسات للحكي بالعربية والانجليزية كل يوم خميس ابتداء من الساعة السابعة مساء، فضلا عن تكوين الشباب المغاربة في فن الحكي من قبل الحكواتي أحمد الزرغاني.
0 التعليقات :
إرسال تعليق