ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط (الرسمية)، امس السبت، عن الوزير، الذي ترأس مؤخرا بالمغرب وفد مصر المشارك في الاجتماع الخامس للجنة التقنية المغربية المصرية المشتركة للتعاون في مجال البحث العلمي، أن هذه المشاريع تتناول مجالات التكنولوجيا الحيوية وتطبيقاتها في الزراعة، والطاقة الجديدة والمتجددة، والصرف الصحي ومعالجة المياه العادمة، ووسائل جديدة لتشخيص وعلاج أمراض السرطان، وعلوم الأرض، مشيرا إلى أنه تم تحديد 10 مشاريع بمثابة مشاريع احتياطية.
وأضاف أن اجتماع اللجنة التقنية المصرية- المغربية خصص أيضا لتقييم البرنامج الأول لبروتوكول التعاون العلمي والتكنولوجي بين الجامعات المغربية والمصرية، معلنا أنه تم الاتفاق على عقد الاجتماع السادس للجنة سنة 2015 بالقاهرة. وسجل المسؤول المصري "أهمية الاجتماع لما يشكله من انعكاس مباشر لرغبة البلدين في تعزيز أواصر التعاون المثمر لاسيما في مجال البحث العلمي، إلى جانب ما تشكله اللجنة التقنية المغربية المصرية المشتركة من آلية للتشاور والتنسيق والتعاون الاستراتيجي في مجال البحث العلمي وتطوير التكنولوجيا".
وبعدما أكد أن هناك عدة مجالات مشتركة للبحث العلمي بين المغرب ومصر، أشار الدجوي إلى أن توقيع البرنامج التنفيذي لاتفاق التعاون بين البلدين للفترة 2005-2009، "شكل خارطة طريق لدعم وتطوير أواصر التعاون العلمي، وتنمية تبادل الخبرات بين الباحثين المصريين والمغاربة العاملين في الجامعات والمراكز والمعاهد البحثية في البلدين".
وأضاف أن اجتماع اللجنة التقنية المصرية- المغربية خصص أيضا لتقييم البرنامج الأول لبروتوكول التعاون العلمي والتكنولوجي بين الجامعات المغربية والمصرية، معلنا أنه تم الاتفاق على عقد الاجتماع السادس للجنة سنة 2015 بالقاهرة. وسجل المسؤول المصري "أهمية الاجتماع لما يشكله من انعكاس مباشر لرغبة البلدين في تعزيز أواصر التعاون المثمر لاسيما في مجال البحث العلمي، إلى جانب ما تشكله اللجنة التقنية المغربية المصرية المشتركة من آلية للتشاور والتنسيق والتعاون الاستراتيجي في مجال البحث العلمي وتطوير التكنولوجيا".
وبعدما أكد أن هناك عدة مجالات مشتركة للبحث العلمي بين المغرب ومصر، أشار الدجوي إلى أن توقيع البرنامج التنفيذي لاتفاق التعاون بين البلدين للفترة 2005-2009، "شكل خارطة طريق لدعم وتطوير أواصر التعاون العلمي، وتنمية تبادل الخبرات بين الباحثين المصريين والمغاربة العاملين في الجامعات والمراكز والمعاهد البحثية في البلدين".
0 التعليقات :
إرسال تعليق